chaitimega.com
السعودية تسمح للمسيحيين بدخول البلاد كعاملين بصفة مؤقتة لكنها لا تسمح لهم بممارسة أي طقوس دينية. فالمسيحيون الأجانب بصفة عامة يمارسون الطقوس والصلوات سرًا وفي منازلهم، المنشورات الدينية وأي أشياء أخرى تخص أي ديانة غير الاسلام ممنوعة؛ وذلك يشمل الأناجيل ، الصلبان ، التماثيل. أو أشياء تعتبر رموز دينية مثل نجمة داوود أو غيرها. اجتماعات الصلاة الجماعية ممنوعة وتؤدي إلى الترحيل. هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تمنع ممارسة الديانة المسيحية. جميع المواطنين يجب أن يكونوا مسلمين. هناك ما يقارب من 500 ألف كاثوليكي أجنبي في السعودية. تحول المسلم إلى ديانة أخرى يعتبر ارتداد، وهي جريمة عقوبتها الموت. رجال الدين غير المسلمين غير مسموح لهم بدخول البلاد لغرض إجراء خدمات دينية أو لأي غرض آخر. [بحاجة لمصدر] غير مسموح لغير المسلمين جميعا من دخول مكة واذا وجد يتم ترحيله......................................................................................................................................................................... التاريخ هناك بعض الأجزاء مما يعرف الآن بالسعودية (مثل نجران) كان يدين سكانها بالمسيحية حتى القرن السابع حينما تحول معظم السكان إلى الاسلام.
كم عدد المسيحيين في السعودية 2021 – 1442؟ أكثر من 1. 5 مليون مسيحي قدموا لـ السعودية ، فماذا عن وضع المسيحيين السعوديين؟ قبل ظهور الإسلام ، كانت مناطق موحدة من التجار العرب قد سافروا لـ القدس في الماضي ، لذلك كانت المسيحية تمارس في مناطق موحدة من شبه الجزيرة العربية. لأغراض تجارية ؛ لذلك سمعوا الإنجيل. تمامًا مثل مصر ولبنان وسوريا حيث عاش المسيحيون لمدة 2000 عام ، أصبحت بعض المناطق في المملكة العربية السعودية مسيحية الآن ، لذلك بنى المسيحيون الكنائس. أقدمهم يعود لـ القرن الرابع الميلادي. حتى القرن السابع الميلادي كان سكان نجران مسيحيين. بعد ذلك اعتنق معظم السكان الإسلام. وبالمثل فإن بعض القبائل العربية تؤمن بالمسيحية مثل "بني طالب". الذين اعتنقوا الإسلام ، وذهبت القبائل المختلفة لـ الشام أو العراق ، وكانوا لا يزالون مسيحيين. أكثر من 1. 5 مليون مسيحي يعيشون في السعودية! كنيسة الجبيل السعودية ومع ذلك ، يعتقد أن المسيحية العربية القديمة قد اختفت لـ حد كبير من المنطقة. الوضع الحالي في دول الخليج جديد نسبيًا. أدت صناعة النفط لـ هجرة ملايين العمال الأجانب ، بما في ذلك آلاف المسيحيين. وكما تحدث الأسقف الكاثوليكي في الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان بول هيندر: "المسيحيون في دول الخليج مجموعة خاصة ، لأنهم كافةًا أجانب ، لأنه لا يوجد مسيحيون محليون.
لا توجد بيانات سكانية موثوقة عن حجم الطوائف المسيحية في المنطقة، ويعتقد أنهم يشكلون ما بين 5 و 10٪ من إجمالي عدد السكان في الخليج. بينما ذكرت رويترز عام 2010 أن عدد المسيحيين يبلغ نحو 3. 5 مليون وافد إلى دول «مجلس التعاون الخليجي» الذي بلغ عدد سكانه عام 2015 نحو 50. 4 مليون نسمة. وتحوي السعودية أكبر تجمُّع مسيحي في دول المجلس. إلا أنه يصعب تحديد التركيبة السكانية من الناحية الدينية بدقة في المملكة العربية السعودية؛ فجميع المواطنين مسلمين من قبل الدولة، ويُعتقد أن هناك 1. 5 مليون مسيحي على الأقل يعيش في البلاد، وتذكر مصادر أخرى أن العدد يصل إلى مليونين؛ فيما يبلغ عدد الوافدين من الديانات المختلفة نحو 30% من عدد السكان. ويتشكل المجتمع المسيحي في المملكة العربية السعودية من أكثر من مليون من الروم الكاثوليك. معظمهم من الفلبينيين المغتربين الذين تسمح لهم البلد بالعمل فيها، لكنها لا تمنحهم الجنسية العربية السعودية. حيث يوجد نحو 1. 2 مليون فلبيني في المملكة العربية السعودية يشكل المسيحون منهم حوالي 60% من بين جميع الطوائف. وفقًا لتقرير الحرية الدينية العالمي لعام 2008. السعودية الدولة الوحيدة بالعالم التي ترفض بناء كنائس حظر على مسيحيي المملكة ممارسة دينهم علنً تستطيع أن ترى في يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع الكنائس المسيحية وهي تزدحم بمريديها في دول الخليج الصغيرة؛ فالكويت وقطر والبحرين والإمارات وعمان تسمح ببناء الكنائس، كما تسمح بعمل رجال دين مسيحيين في دولها؛ بعكس السعودية.
حيث أن السعودية تمنع التحول من الإسلام إلى أي ديانة أخرى. بعض السعوديين المتحولين إلى المسيحية يتم معرفتهم فقط عن طريق قتلهم لجريمة الارتداد. المصادر تقرير لمنظمة حقوق الإنسان لعام 2004
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث تصنيفات فرعية يشتمل هذا التصنيف على 3 تصنيفات فرعية، من أصل 3. صفحات تصنيف «المسيحية في السعودية» يشتمل هذا التصنيف على 6 صفحات، من أصل 6.
وجهت محكمة سعودية لرجلين، أحدهما مسيحي لبناني، وآخر سعودي، تهمًا بإقناع المرأة للتحول إلى المسيحية، والهروب من المملكة العربية السعودية؛ لتقضي المحكمة على الأول بالسجن ست سنوات و300 جلدة، وعلى السعودي بالسجن لمدة سنتين و200 جلدة. أما عن نشر التغريدات؛فقد يعرض صاحبها للجلد والحبس؛ فقد أدانت محكمة في المملكة العربية السعودية في فبراير (شباط) الماضى رجلًا يبلغ من العمر 28 سنة؛ بعد نشره مئات التغريدات؛ ينكر فيها وجود الله، وينتقد من خلالها الدين، رافضًا أن يرجع عنها؛ ليصدر الحكم ضده بالسجن 10 سنوات، وغرامة 20 ألف ريال، وألفي جلدة. الحبس والجلد والترحيل عقوبة ممارسة الشعائر الدينية بالرغم من الانفتاح الكبير للسعودية على العالم الغربي؛ إلا أن التسامح الديني «محدود». فقد ذكرت منظمة «أي سي سي» International Christian Concern. ICC المعنية بحقوق الإنسان والحرية الدينية ومساعدة ضحايا الاضطهاد المسيحيين، في تقريرها الصادر عام 2003 احتجاز11 من معتنقي المسيحية في المملكة العربية السعودية؛ وذلك لممارسة شعائرهم الدينية في منازلهم. واحتجت على إلقاء الشرطة السعودية القبض على 46 على الأقل من المسيحيين في يونيو (حزيران) عام 2004، وهو ما وصفته المنظمة بأنه «كمذبحة».
مما لا شك فيه أن المسيحية قد انتشرت في السعودية قبل ظهور الاسلام، فاعتنق الكثير من سكانها المسيحية الصحيحة، كما اتبع كثيرون بدع طارئة دخيلة على الايمان المسيحي. غير أن المسيحيين لم يعد لهم تواجد بعد انتشار الاسلام، وذلك نتيجة الضغوط الشديدة التي مورست عليهم، فمنهم من هاجر أرضه مفضلاً القهر والآلام على أن يتخلى عن إيمانه بالمسيح، ومنهم من ترك المسيحية ليتبع ديناً آخر، وهؤلاء معظمهم من أهل البدع والهرطقات التي نبتت على جوانب الايمان المسيحي. مسيحيون غير سعوديون: لم يغب الحضور أو الوجود المسيحي عن السعودية حتى في أصعب الأوقات، لكنه كان وجوداً مخفياً ومغيباً لأسباب كثيرة، غير أنه في التاريخ الحديث أي في القرنين الميلاديين الأخيرين، بدأ الوجود المسيحي يظهر بوضوح في مختلف المدن السعودية. خاصةً بعد انفتاح السعودية على العالم الغربي والأميريكي وإقامة جسور التواصل التجاري والصناعي وفتح الباب أمام الشركات الاجنبية بتأسيس فروع لها في السعودية واستقدام العمال من بلادهم ومن دول أخرى للعمل فيها. مما استدعى منح تاشيرات إقامة طويلة الأمد لمدراء الشركات والعاملين فيها، وتخصيص مجمعات سكنية كبيرة لهم. إذاً، الوجود المسيحي في السعودية قد ازداد بوضوح، وبحسب بعض الاحصائيات غير الرسمية، يبلغ عدد المسيحيين في السعودية ملايين عدة من جنسيات أميركية وأوروبية وآسيوية وعربية لهم دور بارز وهام في مجالات التجارة والاقتصاد والصناعة.
وكانت قد تمت هذه الاعتقالات بعد فترة وجيزة من تقارير وسائل الإعلام حول ما جرى من تدنيس للقرآن في معتقل «غوانتانامو». في أكتوبر (تشرين الأول) 2006 اعتقلت الشرطة رجلًا مسيحيًا فلبينيًا في جدة، واتهمته بحيازة المخدرات، وفقًا لما ذكرته المنظمة. ثم أسقطت الشرطة لاحقًا تلك الاتهامات، واتهمته رسميًا بالتبشير؛ ليتم اعتقاله لمدة 8 أشهر، وتلقى 60 جلدة، ورحلته الدولة بعدها في مايو (أيار)2007. علامات report unit, اعتقالات, الإسلام, التجار, السعودية, العرب, القدس, المسيحيون, حريات, حقوق, سعودية, عبادة, كنيسة, مسيحيون
المسيحيون والقيود الدينية المفروضة عليهم بالرغم من الانفتاح الكبير للسعودية على العالم الغربي والاميركي، فهي ما زالت تمنع المسيحيين المتواجدين على أرضها، من ممارسة شعائرهم الدينية. وحتى اليوم لا تسمح لهم ببناء الكنائس أو تسمح بأي تجمعات لمسيحيين للصلاة والعبادة. وهذا يتنافى مع مبدأ المعاملة بالمثل الذي يعطي الحق لأي جماعة مهما كان دينها، أن تمارس شعائر إيمانها بحرية تامة ودون قيود ما خلا التعرض للأمن الوطني. لكن وبالرغم من تشدد السلطات السعودية بهذ الخصوص، يلتقي الكثير من المؤمنين المسيحيين في شقق محددة داخل المجمعات السكنية الخاصة بهم وخارجها ليمارسوا عبادتهم وشعائرهم الدينية. وسيستمر الحال هكذا حتى "تخفف" السلطة من قيودها على المسيحيين وتسمح على الأقل ببناء كنائس داخل المجمعات السكنية حيث يجتمع المؤمنون دون خوف من التعرض للاعتقال والسجن أو الطرد من البلاد. تجدر الإشارة إلى أنه يوجد عدد لا بأس به من السعوديين آمنوا بالمسيح عن طريق وسائل الإعلام التي لا يستطيع أحد منعها من دخول المملكة، أو من خلال إحتكاك سعوديين بمؤمنين مسيحيين، ومشاهدتهم ولمسهم لنوعية حياة مميزة كانوا يعيشونها. لكن للأسف لا يستطيع هؤلاء السعوديون المسيحيون أن يعلنوا عن أنفسهم أو عن إجتماعاتهم وأماكنها لأسباب أمنية.