chaitimega.com
أنقرة/ إسلام الدين ساجد/ الأناضول علقت الخطوط الجوية الباكستانية، الخميس، رحلاتها إلى العاصمة الأفغانية كابل، بعد أن طالبتها حركة "طالبان" بخفض أسعار التذاكر. وقال عبد الله خان، المتحدث باسم الخطوط الباكستانية المملوكة للدولة، في بيان اطلعت عليه الأناضول، إن "قرار مواصلة الطيران إلى كابل اتخذ لأسباب إنسانية بحتة، وبعد إلحاح قوي من المنظمات الصديقة". وأضاف أن "أقساط التأمين على هذه الرحلات كانت مرتفعة للغاية، ما جعل تشغليها مستحيلا". ونفى خان أن أسعار التذاكر وصلت ألفي دولار أو أكثر، موضحا أن "سعر رحلات الطائرات المستأجرة هو ألف و500 دولار لكل مقعد بسبب قسط التأمين". وجاء هذا الإعلان بعد ساعات من إصدار وزارة النقل والطيران التابعة لطالبان بيانا تطالب فيه الخطوط الباكستانية وشركة الطيران الأفغانية الخاصة "كام إير" بتخفيض أسعار تذاكر الرحلات الجوية بين كابل والعاصمة الباكستانية إسلام أباد. وحذر البيان من أنه في حال عدم الامتثال لقرار الوزارة، سيتم تعليق رحلات الخطوط الباكستانية و"كام إير" بين كابل وإسلام أباد. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلنت "كام إير" أن وزارة الداخلية الباكستانية منعتها من الطيران من كابل إلى إسلام أباد؛ بسبب مجموعة من القواعد الجديدة.
علقت الخطوط الجوية الباكستانية الدولية رحلاتها إلى العاصمة الأفغانية كابل بعد ما وصفته بأنه "تدخل جائر" من جانب سلطات طالبان في أمورها، منها تغييرات تعسفية للوائح وترهيب العاملين. وجاء قرار التعليق، اليوم الخميس، في وقت أمرت فيه حكومة طالبان الشركة الباكستانية، وهي شركة الطيران الدولية الوحيدة التي تسير رحلات منتظمة من وإلى كابل، بخفض أسعار تذاكر الطيران إلى المستويات التي كانت عليها قبل سقوط الحكومة الأفغانية السابقة في أغسطس الماضي. وقال متحدث باسم الشركة، إنها قررت تعليق رحلاتها إلى كابل اعتبارا من اليوم بسبب تدخل سلطات طالبان. وفي وقت سابق، نبهت حركة طالبان الشركة الباكستانية وشركة كام أير، إلى أن عملياتهما في أفغانستان تواجه خطر التوقف ما لم توافقان على خفض أسعار التذاكر، التي أصبحت بعيدة عن متناول معظم الأفغان. وأصبحت الرحلات الجوية بين أفغانستان وباكستان محدودة للغاية، منذ إعادة فتح مطار كابل الشهر الماضي، في أعقاب الفوضى التي صاحبت إجلاء أكثر من 100 ألف من الرعايا الغربيين والأفغان المعرضين لمخاطر في أعقاب انتصار طالبان.
5 أيام مضت دولية أعلنت الخطوط الجوية الباكستانية، اليوم، عن تعليق رحلاتها الجوية مع أفغانستان إلى أجل غير مسمى. وأوضح متحدث باسم الشركة أنه اتُخذ هذا القرار في ضوء الأوضاع المتغيرة والظروف غير المواتية التي تدعم عمليات الطيران الدولية. وقال إن قرار مواصلة الطيران بين العاصمة الباكستانية إسلام آباد، والعاصمة الأفغانية كابول, حتى بعد تغيير النظام في أفغانستان، اتُخذ لأسباب إنسانية بحتة وإصرار قوي من بعض المنظمات الصديقة. وأضاف أن الخطوط الجوية الباكستانية كانت تدير رحلات طيران مستأجرة إلى كابول، مشيراً إلى أن تكلفة تشغيل على هذه الرحلات مرتفعة للغاية ولا يمكن تخفيض الأسعار. وجاء هذا الموقف من جانب الخطوط الجوية الباكستانية بعد ساعات من تقارير إعلامية تحدثت عن مطالبة حركة طالبان، من شركة الخطوط الجوية الباكستانية وشركة "كام إير" الأفغانية خفض أسعارها، ملوحة باتخاذ إجراءات صارمة بحقهما، بعدما رفعت الشركتان أسعار التذاكر للسفر بين باكستان وأفغانستان إلى مستويات غير مسبوقة. المصدر: صحيفة المدينة شاهد أيضاً النفط قرب أعلى مستوياته في سنوات مع استمرار أزمة الطاقة ارتفعت العقود الآجلة للنفط اليوم الثلاثاء لتظل قرب أعلى مستوياتها في عدة سنوات مع استمرار … فلامنجو يتعادل مع كويابا في الدوري البرازيلي حقق أتلتيكو جويانيينسي انتصارا مثيرا أمام أتلتيكو مينيرو متصدر الدوري البرازيلي لكرة القدم وتغلب عليه … شاهد.. فيديو جديد للفنان محمد رمضان وهو يرقص مع مضيفات طائرته الخاصة صحيفة المرصد: شارك الفنان المصري محمد رمضان، اليوم الاثنين، فيديو جديد له وهو يرقص …
الخطوط الباكستانية تابعوا RT على علقت الخطوط الجوية الباكستانية الدولية رحلاتها إلى العاصمة الأفغانية كابل بعد ما وصفته بأنه "تدخل جائر" من جانب سلطات طالبان في أمورها، منها تغييرات تعسفية للوائح وترهيب العاملين. إقرأ المزيد وجاء قرار التعليق، اليوم الخميس، في وقت أمرت فيه حكومة طالبان الشركة الباكستانية، وهي شركة الطيران الدولية الوحيدة التي تسير رحلات منتظمة من وإلى كابل، بخفض أسعار تذاكر الطيران إلى المستويات التي كانت عليها قبل سقوط الحكومة الأفغانية السابقة في أغسطس الماضي. وقال متحدث باسم الشركة، إنها قررت تعليق رحلاتها إلى كابل اعتبارا من اليوم بسبب تدخل سلطات طالبان. وفي وقت سابق، نبهت حركة طالبان الشركة الباكستانية وشركة كام أير، إلى أن عملياتهما في أفغانستان تواجه خطر التوقف ما لم توافقان على خفض أسعار التذاكر، التي أصبحت بعيدة عن متناول معظم الأفغان. وأصبحت الرحلات الجوية بين أفغانستان وباكستان محدودة للغاية، منذ إعادة فتح مطار كابل الشهر الماضي، في أعقاب الفوضى التي صاحبت إجلاء أكثر من 100 ألف من الرعايا الغربيين والأفغان المعرضين لمخاطر في أعقاب انتصار طالبان. المصدر: رويترز تابعوا RT على
علقت الخطوط الجوية الباكستانية الدولية رحلاتها إلى العاصمة الأفغانية كابل بعد ما وصفته بأنه "تدخل جائر" من جانب سلطات طالبان في أمورها، منها تغييرات تعسفية للوائح وترهيب العاملين. وفي وقت سابق، نبهت حركة طالبان الشركة الباكستانية وشركة كام أير، إلى أن عملياتهما في أفغانستان تواجه خطر التوقف ما لم توافقان على خفض أسعار التذاكر، التي أصبحت بعيدة عن متناول معظم الأفغان.
مسموح للركاب الذين يعانون من الفشل الكلوي في جميع الفئات بحمل 3 قطع إضافية مجانًا. طول القطعة الواحدة لا يجب أن يزيد عن 158 سم. المسافرين على درجتي الأولى والأعمال مسموح لهم بحمل حقيبة يد لا يتخطى حجمها على 115سم، وكذلك حقيبة مستندات حجمها 100 سم بحد أقصى، ومجموع القطعتين معًا يجب ألا يزيد عن 9 كيلوغرام. يُسمح للراكبين في درجة الضيافة عند حجز طيران السعودية بأن يحمل حقيبته اليدوية التي لا يزيد حجمها عن 115 سم، ووزنها 7 كيلو جرام، هذا بالإضافة إلى المتعلقات الشخصية المسموح بها كمعطف وكاميرا وشمسية وكتاب وما إلى ذلك مما ذكر بالتفصيل من قبل.
استأنفت الخطوط الجوية الباكستانية رحلاتها يوم الاثنين الماضي من وإلى الكويت، وذلك بعد توقف دام لمدة 5 أشهر حسب ما ذكرته صحيفة باكستان توداي، بعد أن رفعت الكويت قيود السفر المفروضة نتيجة تداعيات جائحة ڤيروس كورونا. ونقلت الصحيفة عن بيان أصدرته الخطوط الجوية الباكستانية قوله: «تستأنف الخطوط الجوية الباكستانية عملياتها بين باكستان والكويت بواقع رحلتين أسبوعيا». وأشاد البيان بالجهود التي بذلها السفير الكويتي لدى إسلام أباد ووزارة الخارجية الباكستانية وسفيرها لدى الكويت لاستئناف الرحلات الجوية بين البلدين. من جانبه، أعرب الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية الباكستانية أرشد مالك عن شكره لوزير الطيران وسكرتير إدارة الطيران وقسم الطيران في باكستان على الدور الفاعل الذي قاموا به والذي أدى الى استئناف العمليات الجوية. كما نوه بالجهود الخاصة التي بذلتها الجهات الديبلوماسية المعنية ومنها سفير الكويت لدى باكستان ووزارة الخارجية الباكستانية وسفير باكستان لدى الكويت لتقديم كل المساعدة الممكنة والتي تكللت بالنجاح، وفي تغريدة له على حسابه على تويتر، تعهد الرئيس التنفيذي بأن تواصل شركته خدمة المواطنين الباكستانيين والمسافرين بكل التزام وتفان مهنيين.