chaitimega.com
المزيد من الكاتب
وأضافت أن الخطوة إقرار بـ "بالتصرفات الإيجابية المتواصلة" للسودان، لكنها أشارت إلى ضرورة تحقيق مزيد من التقدم. وفرضت العقوبات على الخرطوم للمرة الأولى في عام 1997 عندما استضاف السودان هاربين، من بينهم زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن. تعبير عن العمل التطوعي بالانجليزي يوم الجوده العالمي هيئة الرقابة ومكافحة الفساد طرق تقديم البلاغ افضل مستشفى عيون رفع العقوبات عن السودان 2014 edition تأمين سند | الأفراد | التعاونية للتأمين سعر دواء سياليس في السعودية محمد طه البشير رفع العقوبات الاقتصادية الأميركية عن الخرطوم هو الحدث الأبرز في السودان عام 2017، في خطوة وصفت بأنها تضع اقتصاد البلاد خطوة في المسار الصحيح، في وقت يجري البلدان مباحثات لرفع اسم الخرطوم من القائمة الأميركية للإرهاب، ومن ثم يكون التطبيع الكامل. ويضع القرار الذي أعلنته الخارجية الأميركية يوم 6 أكتوبر/تشرين الأول الماضي حدا للعقوبات المفروضة على السودان منذ عشرين عاما، وعللت واشنطن قرارها بتسجيل الخرطوم تحسنا في أوضاع حقوق الإنسان وتقدما في محاربة الإرهاب. ولم يتضمن القرار الأميركي رفع السودان من قائمة الخارجية للدول "الراعية للإرهاب" المدرج عليها منذ 1993، مما يحرمه من فرص الاستفادة من برامج الإعفاء من الديون والحصول على قروض تنموية.
لكن أوباما خفف قبيل تركه لمنصبه العقوبات المفروضة على السودان منذ عقدين بشكل مؤقت، وفى يوليو أجلت إدارة الرئيس الـ 45 للولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، لثلاثة أشهر قرارا بشأن رفع العقوبات بالكامل وحددت مهلة للقرار تنتهى فى 12 أكتوبر. الآثار الاقتصادية السلبية.. ورغم أن قطاع البترول في السودان يتميز بقوة كبيرة إلا أن العديد من الشواهد تؤكد تأثره بالحظر الأمريكي، و يشير تقرير صادر عن بنك السودان المركزي في العام 2001 إلى أن آثار العقوبات الاقتصادية الأمريكية على السودان يمكن تلخيصها في تجميد ما يفوق 7 ملايين دولار. كما ساهم الحظر في زيادة الخسائر نتيجة لاستخدام سلة من العملات الموازية للدولار الأمريكي، حيث تعرض القرار المستثمرين الأجانب بالسودان لخسائر فادحة من جراء المعاملات الخارجية والمتمثلة في شركات البترول خاصة بعد تصفية سيتي بنك، كما أضاف القرار قيودا إضافية عند تسوية المعاملات التجارية لدى المصدرين من السودان إلى السوق العالمية بحكم أن عملة الدولار الأمريكي كانت تمثل العملة الاحتياطية الرئيسية في العالم والوسيط الأساسي في تسوية كافة المعاملات والتعاقدات التجارية. ترامب ترامب يرفع العقوبات عن السودان.. واليوم الجمعة الموافق 6 أكتوبر 2017، قال مسؤول أمريكى لوكالة رويترز للأنباء، إن الولايات المتحدة رفعت عقوبات اقتصادية عمرها 20 عاما على السودان، وأرجع ذلك إلى التحسن فى مجالى حقوق الإنسان ومكافحة الإرهاب.
ظل السودان يعانى من العقوبات الاقتصادية الأمريكية على مدار 20 عامًا، أثرت بالسلب على اقتصاد البلاد الفقيرة التى تعان من نقص شديد فى بعض الموارد، كما فقد التقدم التكنولوجى نتيجة حظر العون الفنى والتكنولوجيا المتطورة خاصة في مجالات الاتصال والكمبيوتر. الرئيس السوداني بداية فرض العقوبات.. ففى 3 نوفمبر 1997 صدور قرار العقوبات الأمريكية على الخرطوم بموجب قرار تنفيذى رقم 13067 من الرئيس بيل كلينتون. وبموجب القانون الأمريكى للطوارئ الاقتصادية تم تجميد الأصول المالية السودانية، ومن ثم حصاراً اقتصادياً يلزم الشركات الأمريكية بعدم الاستثمار والتعاون مع السودان. جورج بوش يزيد العقوبات.. وفى 27 أبريل 2006 جاء الرئيس الأمريكى جورج دبليو بوش (الإبن) فأصدر قراراً تنفيذياً آخراً رقم 13400، ليزيد استدامة وتعقيد وتشديد العقوبات على السودان. وفى نهاية مايو 2007 وسّع الرئيس الأمريكى الحظر ليشمل شركات وأشخاص لم يكونوا مشمولين بالقرارات السابقة. كلينتون وبوش وأوباما أوباما يجدد العقوبات.. وفى نوفمبر 2011 جدد الرئيس باراك أوباما، العمل بقانون الطوارئ الوطنى المفروض على السودان، وأشار أوباما فى رسالته للكونجرس أن هذا التمديد يشمل توسعة نطاق القانون المعنى ليشمل تجميد ممتلكات بعض المسؤولين السودانيين.
وفي 20 سبتمبر/ أيلول 2016 رحبت وزارة الخارجية الأمريكية بجهود السودان لزيادة التعاون في مجال مكافحة الإرهاب مع الولايات المتحدة. وفي تشرين الثاني/نوفمبر من العام نفسه، مددت واشنطن لمدة عام عقوباتها المفروضة على الخرطوم، غير أنها أشارت إلى إمكان رفعها في حال حقق هذا البلد الافريقي تقدما. ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن وكيل وزارة الخارجية السودانية، السفير عبد الغني النعيم، قوله قبل البيان الأمريكي إن "الخطوة الطبيعية والمنطقية بالنسبة لنا أن يتم رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على السودان لأن السودان نفذ ما هو مطلوب منه تماما". صدر الصورة، EPA التعليق على الصورة، أصدر أوباما قرار رفع العقوبات قبل أسبوع فقط من مغادرته البيت الأبيض واضاف "كان لدى الطرفين اجتماعات شهرية مشتركة لمتابعة التنفيذ، ولم يتبق شيئ لم ينفذ، وقد أُحرز تقدم ايجابي" في هذا الصدد. ويسعى السودان للتخلص من أثر العقوبات والدخول مجددا إلى النظام المصرفي العالمي وفتح الأبواب أمام التجارة والاستثمارات الأجنبية التي يحتاجها بشدة لكبح جماح التضخم الذي وصلت نسبته إلى نحو 35 في المئة. ويرفض بعض الناشطين السياسيين في الولايات المتحدة فكرة مكافأة السودان، الذي تطالب المحكمة الجنائية الدولية بمثول رئيسه عمر البشير أمامها بمزاعم ارتكابه جرائم ضد الإنسانية.
فنشر جون برندرغاست من منظمة "كفاية" مقالة في "يو أس آند ورلد ربورت" (2 أكتوبر/تشرين الأول الجاري) عليها صورة لكنيسة تجاويف صليبها المنزوع واضحة. " طالت العقوبات الأميركية واستطالت (وستطول جزئياً) حتى صارت من أهم حقائق الحكم والمعارضة في السودان؛ فالحكومة تتذرع بها لتغطية محنتها الاقتصادية، بينما سعت المعارضة لاستثمارها لإضعاف الحكومة حتى القضاء عليها " وذكّر وزارة الخارجية بأنها هي من قال إن "السودان ضالع في اضطهاد المسيحيين"، وإنه الدولة الخامسة في سلم اضطهادهم العالمي، حسب تقريرها السنوي عن الحرية الدينية. ولما ناشد أعضاءُ من الكونغرس الرئيسَ ترمب ألا يرفع المقاطعة عن السودان؛ طمأنهم بأن حرية التعبد للمسيحيين ستكون قيد اعتباره، علماً بأن تأمينها ليس ضمن المسارات الخمسة التي أتينا عليها. ربما كان رفع العقوبات الاقتصادية الجزئي عن السودان -حتى بحصوله على الدرجة اللئيمة- هي النصر المؤكد الوحيد للبيروقراطية الأميركية على الرئيس ترمب. إذ قلّ من ظن أنه سيقبل برأي طاقم الخارجية والأمن نظرا لمجيئه الرئاسة فوق موجة تدين محافظة كبيرة، ترعرع أهلها عقودا في الدفاع عن مسيحيي السودان ضد اضطهاد حكومته الإسلامية، صح أو لم يصح.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قالت وزارة الخارجية الأمريكية، الثلاثاء، إن الرئيس، دونالد ترامب، أصدر أمراً تنفيذياً بتمديد فترة مراجعة الأوضاع في السودان، ما يؤجل قرار رفع العقوبات بشكل دائم عن الدولة فيما يتعلق بقضايا حقوق الإنسان وغيرها من القضايا لمدة ثلاثة أشهر. وأضافت الخارجية في بيان: "قرار الرئيس التنفيذي يمدد فترة المراجعة لمدة ثلاثة أشهر إضافية وينص على إلغاء العقوبات في حال استمرت حكومة السودان في دعم الإجراءات الإيجابية.. بما في ذلك الحفاظ على وقف الأعمال العدائية في مناطق النزاع في السودان، وتحسين وصول المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء السودان، والحفاظ على تعاونها مع الولايات المتحدة في معالجة الصراعات الإقليمية وتهديد الإرهاب. " وتابعت الخارجية: "وفي حين أننا ندرك أن حكومة السودان أحرزت تقدماً كبيراً وملموساً في العديد من المجالات، قررت الإدارة أن هناك حاجة إلى مزيد من الوقت للمراجعة لإثبات أن حكومة السودان حافظت على إجراءات إيجابية كافية في جميع المجالات المدرجة (بقرار العقوبات الأصلي).. ونحافظ على التزام عميق بالعمل مع حكومة السودان والعمل على إحراز المزيد من التقدم نحو تحقيق سلام مستدام في السودان، وإزالة العوائق المتبقية أمام إيصال المساعدات الإنسانية، وتعزيز التعاون لمكافحة الإرهاب وتعزيز الاستقرار الإقليمي. "
5 إلى 18 جنيها بالسوق الموازي، قبل أن يقفز مرة أخرى بعد أيام إلى نحو 25 جنيها، وهو ما لم يبلغه حتى قبل رفع العقوبات. سبعة أمور ممنوعة في دبي عليك تجنبها مواقع قطع غيار تويوتا عبداللطيف جميل صحون بلاستيك شفاف احمر مقاس 36سم (12حبه) - متجر تهامة الحلول رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان 2017 رفع العقوبات عن السودان 2010 relatif سكوتر كهربائي | ألعاب أطفال | موقع أوليكس للإعلانات المبوبة رفع العقوبات عن السودان 2007 relatif مصدر الصورة Reuters Image caption الرئيس السوداني زار عدة قرى في دارفور الشهر الماضي قبيل قرار الولايات المتحدة رفعت الولايات المتحدة غالبية العقوبات الاقتصادية والتجارية المفروضة على السودان منذ أكثر من 20 عاما. ورحبت وزارة الخارجية في السودان بالقرار الأمريكي، واصفة إياه بأنه "قرار إيجابي". وقال مسؤولون أمريكيون إن السودان أحرز تقدما في جهود مكافحة الإرهاب وقضايا حقوق الإنسان. لكن السودان لا يزال مدْرجا على القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب. وبدأت عملية رفع العقوبات عن الخرطوم في إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما. ولا يزال الرئيس السوداني عمر البشير مطلوبا لدى المحكمة الجنائية الدولية بسبب مزاعم حول تورطه جرائم حرب.
والمنطقتان ذواتا ارتباط سياسي وثيق بالحركة السياسية في الجنوب. خريطة المسارات ونتيجةً لهذين التطورين السلبيين؛ امتنعت أميركا عن رفع المقاطعة حتى دعا داعي حرب الإرهاب الإدارة الأميركية في 2015 لتبتدر مفاوضات أخرى مع السودان لرفع العقوبات. وتواضعا في 2016 على خريطة طريق ترفع بها أميركا العقوبات عن السودان متى التزم بحرفية الخريطة. و شملت الخريطة أجندة خمسة عرفت بـ"المسارات"؛ التزم السودان بأن يحسّن أداءه فيها لنيل مراده. والمسارات منها: 1- التعاون الوثيق مع أميركا في حرب الإرهاب. 2- ضمان السودان وصول المساعدات الإنسانية لبقاع سودانية. 3- تأمين الاستقرار والسلم في النطاق الإقليمي بالامتناع عن: أ- دعم "المتمردين" على حكومة جنوب السودان. ب- التوقف عن دعم جيش الرب الأوغندي. 4- وقف الحرب في مناطق النزاعات بدارفور و"المنطقتين". وبعد استعراضٍ لأداء السودان في هذه المسارات؛ قرر الرئيسُ أوباما -عند عتبة الخروج من البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني 17- الرفعَ الجزئي المؤقت للعقوبات عن السودان الذي متى استكمل جوانب نقص مأخوذة عليه، حصل على رفع كامل لها في يوليو 2017. وجاء يوليو/تموز غير أن إدارة دونالد ترمب تذرعت بجدتها في دست الحكم؛ فأرجأت البت بشأن استدامة رفع العقوبات إلى ستة شهور أخرى. "
ويسمح القرار للبنوك الدولية بإجراء كافة التحويلات المالية مع السودان، كما يمكن للمواطنين والشركات الأميركية إجراء تحويلات مالية مع نظرائهم بالسودان، وكذلك التصدير والاستيراد، والسماح بكافة التحويلات المالية المتعلقة بالصناعات النفطية أو البتروكيميائية بالسودان والمحظورة مسبقا بما فيها خدمات الحقوق النفطية وخطوط النفط والغاز. هذا التوجه الأميركي جاء في عهد الرئيس السابق باراك أوباما الذي أصدر أمرا قبيل مغادرته السلطة في يناير/كانون الثاني الماضي برفع هذه العقوبات بعد فترة تجريبية مدتها ستة أشهر تنتهي يوم 12 يونيو/حزيران 2017. حجز في الخطوط السعودية محلات تايم سكوير دبي معنى رصيد دائن في فاتورة الكهرباء حصة بن سلمان بن عبدالعزيز